تلك الطاقة القوية الساحرة المحبة الحكيمة الكامنة لدينا
طاقة الانثى الباحثة عن الاتحاد مع الصمت
نحن جميعا نملكها واضعنا مفتاحها كم اضعنا كل العلوم والقدرات الكامنة فينا
جرت في الآونة الأخيرة الكثير من الإعلانات لدورات لإيقاظ الكونداليني
ولكن هي أصلا يقظة ولكن غير مفعلة كما اننا غير مدركين وغير واعيين
لقوتها وحكمتها فهي الطاقة الام الحانية القوية
وهناك مخاطر حقيقة صحية ونفسية وخصوصا على جهازنا العصبي
ان قمنا بتمارين سريعة دون جاهزية مسبقة جسدية ونفسية و طاقية
لا يمكن تصعيدها دون ان نكون جاهزين لها ولصعودها.....
وذلك بان نمارس التأمل لعام على الأقل وان نكون قد تحررنا من الخوف والذنب وضعف الإرادة وامتلأنا بالحب حينها نستطيع البدء بتمارين تأمل تصعيد الكونداليني ولها عدة سبل ومدارس قديمة وحديثة من أفضلها
وأكثرها أمانا الان كونداليني-ريكي
طارق عادل ابراهيم ... معالج بالثيتا هيلينغ - غراند ماستر ريكي
ماجستير من جامعة كولومبيا لتعليم الطاقة و العلاج بها
جميع المقالات حصرياً علي موقع مجلتي