يولد الأطفال بمرحلة وعي آبائهم ومع مراحل العمر المختلفة من المهد إلى الشيخوخة يبدأ التغيير علي حسب درجة الوعي التي يمكن الارتقاء منها الي مستويات وعي اعلي ، فالحياة ماهي إلا تجربة أرضية من أجل الارتقاء والانسجام الكوني .الاتصال بمصدر النور الإلهي


قضية إنتاج طفل جديد بصفات معينة لايرجع الي القدر الإلهي  يرجع إلى الآباء  الحل هو ضرورة تطهير الفكر الجنسي  والتضحية بكل المعتقدات السلبية وخاصة عن الأنثى لتولد أنثي ذات جينات ذهبية جينات حورس  أنثي العصر الذهبي


الجنس هو اتحاد طاقتين قد تكون هابطة وقد تكون نورانية وعند اتحاد اليان واليانغ لينتج عن هذا الإتحاد قوة ثالثة أخذت طاقته وقوته وهذه القوة الثالثة ترمز الي كائن جديد الذي اتي الي هذه الحياة ؛تكونت بذرة الحياة في رحم الأنثى وتستقر البويضة بتتابع حلزوني  وتكونت زهرة الحياة حاملة كل الصفات الوراثية الروحية والعقلية والجسدية في جينات الكائن الجديد 


من المهم الوعي بأن لانتخذ أي قرار بالزواج فقط من اجل الجنس والانجاب فقط حفاظا على استقرار وتوازن المرحلة القادمة 




صورة توضح كيفية تكون بذرة الحياة لتصبح بويضة في تتابع حلزوني كالكواكب لإنتاج  زهرة الحياة المتمثلة في جسد الإنسان نلاحظ مدي دقة الانسجام في الخلق الإنساني فالهدف من خلقنا هو أن نكون انسان كوني لنقيم اليوم السابع ....

  فما نحن إلا كون مصغر 

  هلينا