وسائل تخفيف السعال الليلي الجاف في المنزل
لتخفيف سعال الهواء الجاف، يمكنك تجربة مرطب الجو Humidifier بالبخار، لإعاد…
لتخفيف سعال الهواء الجاف، يمكنك تجربة مرطب الجو Humidifier بالبخار، لإعاد…
لتخفيف سعال الهواء الجاف، يمكنك تجربة مرطب الجو Humidifier بالبخار، لإعادة الرطوبة إلى الهواء وتسهيل التنفس.
ولكن تأكَّد من تطهير وحدة ترطيب الجو؛ لكيلا تتفاقم حالة السعال الليلي لديك نتيجة تلوثها بالبكتيريا والجراثيم.
يحذّر بلاس من أن “أجهزة ترطيب الهواء ليست آمنة دائماً”، على سبيل المثال إذا كان الماء الذي تضعه فيه غير معقم، فإنك تخاطر بإعادة الجراثيم إلى الهواء أو تكاثر أمراض أخرى.
استخدام قطرة السعال
قبل الذهاب للنوم، تناول قطرة سعال أو حلوى صلبة؛ لتهدئة البلعوم وتخفيف السعال الجاف (الذي لا ينتج مخاطاً) وتهدئة حلقك، كما ينصح موقع Mayo Clinic للصحة والطب.
تناول السوائل خلال اليوم
تأكد من شرب كثير من السوائل طوال المساء قبل النوم، فالسوائل تساعد على ترقيق المخاط في الحلق، والسوائل الدافئة المُهدئة. كذلك يجب تناول بعض العسل.
فقد ثبت أن إضافة العسل إلى السوائل الدافئة مثل الماء أو الشاي أو مجرد تناول ملعقة أو اثنتين منه يمكن أن يوفر لك كثيراً من الفوائد في الحد من السعال.
تجربة دواء السعال
عادةً ما تحتوي أدوية السعال الليلية على مضادات الهيستامين التي تجعلك تشعر بالنعاس، وهو ما يؤدي إلى نتائج فعالة في إيقاف الحساسية والتقطير الأنفي الخلفي مع آثار جانبية مثالية بالنسبة لك فهو سيجعلك تشعر بالنعاس.
متى ينبغي استشارة الطبيب؟
غالباً ما يمكن تقليل حدة السعال الليلي باستخدام أحد الاقتراحات المذكورة أعلاه. ومع ذلك، هناك بعض الحالات التي يكون من الأفضل فيها زيارة الطبيب.
يجب على الشخص مراجعة الطبيب إذا كانت لديه أي من الأعراض التالية، وفقاً لموقع Medical News Today للصحة والمعلومات الطبية:
- إذا عانيت من حُمى تزيد على 38.3 درجة مئوية تزامناً مع السعال الليلي.
- إذا عانيت من السعال الليلي المتكرر يومياً لأكثر من أسبوع.
- إذا شعرت بحدوث جرح نتيجة سعالك، أو عند سعال الدم.
- عند الشعور بأزيز وحشرجة أثناء السعال أو التنفُّس.
- عندما تعاني من الألم في الصدر بسبب سعالك كل ليلة.
- عند المعاناة من الصعوبة في التنفس.
وبشكل عام، تعتمد شدة السعال الليلي على السبب، وبالتالي عادةً ما يختفي السعال بعلاج السبب الأصلي أو إدارة الأعراض والتخفيف من حدتها.
ويمكن للأشخاص الذين يعانون من الحساسية أو الربو أو ارتجاع المريء تحسين توقعاتهم من خلال إدارة حالتهم والعمل مع طبيبهم لإيجاد خيارات العلاج التي تقلل الأعراض.